«رواية رائعة، جديرة بالقراءة، وجديرة بأن تضع كاتبتها في مقدمة صفوف هذا الحشد الهائل من كُتَّاب الرواية».
أحمد صبري أبو الفتوح - روائي مصري
«هذه الرواية هي ولائم من خيبات، ودموع، وحب مهزوم. جغرافيا تتوزع على أراضٍ شاسعة بحجم الآلام البشرية، تمتد من مناطق الإمبراطورية العثمانية الآفلة، وحتى مصر. تختصر هذه الملحمة على لسان شخوصها زمن يمتد لأكثر من قرن وربع، ، فتُظهِر أن السياسة تُفسِد حياة الشعوب والأديان، فيصبح لكل قومية أو دين أنياب ومخالب، ينشبها في لحم الآخرين المختلفين».
جان دوست - روائي ومترجم كردي
«تقدّم رضوى في هذه الرواية حصيلة تعبيرية روائية متداخلة تتفوق بها في الانتقال بين الأزمنة والمجتمعات والشخصيات، وتضفي على عالمها الروائي متانة وحِسًّا جماليًّا تعمقه باقترابها من شخصياتها وتماهيها معها لتنقلنا إلى أزمنة وتواريخ فيها الكثير من نبض المعاناة والتحولات في قالب روائي متميز».
طاهر علوان - كاتب عراقي
«برهنت رضوى الأسود على امتلاكها ما تقول من موضوعات اقتحمت من خلالها مناطق محظورة، إلى جانب تمرسها بتقنيات السرد الروائي وحسن تعاملها مع الحدث التاريخي بمزجه مع سرد متخيَّل، لتضحى رواية «بالأمس كنت ميتًا» واحدة من أهم الروايات التي ظهرت مؤخرا».
د. محمد عبد الحميد خليفة - أستاذ أدب ونقد مصري
رضوى الأسود؛ كاتبة وروائية مصرية، حاصلة على ليسانس الآداب - قسم اللغة الفرنسية. صدر لها ثماني روايات، وكتابان، وسيرة روائية، منها: «خداع واحد ممكن»، و«يونيفيرس». كما نشر لها العديد من المقالات النقدية في صحف ومجلات ومواقع مصرية وعربية، منها: العربي، الدوحة، الحياة، أخبار الأدب، إبداع، الصباح.