حَاربنِى سَيْفِى يَا لَلْعَارِ تَسلَّلَ فِى ظُلمَةِ لَيْلٍ كَىْ يَسْكُنَ جَنْبِى حَارَبنِى قَلْبِى كَيْفَ الشرْيَانُ تنكَّر يَوْمًا خَادَعَنِى وَغَدا سِكِّينًا في قَلْبِى؟ فَأَخِى فِى الله وبِاسْمِ الدِّينِ وبِاسْمِ مُحَمَّـــدْ يَقْتُلُنِى في غُرفَة نَوْمِى ابني قَدْ مَاتَ بِسَيْفِ أخِى وَغدًا سأموُتُ بِسَيفِ أَخِى مَلْعُونٌ يَا سَيْفَ أَخِى فِى كُلِّ كِتَابْ.