هذا الكتاب فهو المعين لمن أراد تدبر القرآن إعمالا لعقله في فهم آياته ولكل من تعلق قلبه بكتاب الحق سبحانه متعبدا؛ تقربا وحبا لله. فهذا الكتاب يشرح ويبين للقارئ لغة القرآن بما فيها من صور ذهنية وعظات وأسباب لما للوهلة الأولى أنه تكرار. وذلك عن طريق التعريف بأدوات اللغة والبلاغة القرآنية، موضحًا الفروق اللغوية التي تؤثر تأثيرا مباشرا على المعنى.