يختار لنا المازنى فى هذا الكتاب بعضًا من المشاهد التى مر بها فى طفولته وشبابه وكهولته، ويرويها بأسلوبه الرشيق، ولغته الثرية، والخبرة العميقة بالحياة، التى ينقلها هنا كعصارة لتجربة واسعة وحياة حافلة.